ساتكلم عن دور الزوجة بحسب ما حدده الله فى كلمته التي هى الأساس الصحيح الثابت لحياة انسانيه صحيحه
"إِنَّ الْفِتْنَةَ خَادِعَةٌ، وَالْجَمَالَ زَائِلٌ، أَمَّا الْمَرْأَةُ الَّتِي تَخَافُ الرَّبَّ فَهِيَ مَحْمُودَةٌ".
لا يوجد مكان محدد للمدينة الفاضلة في الواقع، بل هي فكرة تتجلى في أعمال الفلسفة والأدب منذ العصور القديمة.
صفاتٌ إذا إجتمعتْ في المرأة، جعلتْ منها إمرأة قادرة على فرض إحترامها...
كما الله الاب يثق بك كأمرأة فاضلة فى كل العلاقات المحيطة بك ، فالله ييمنحها علاقات أكثر ويثق فى أنها ستديرها جيدا وتقدسها.
يتم تحقيق المدينة الفاضلة وفقًا لأفلاطون، عن طريق توفير العدل والفضيلة والحكم الحكيم، ويقترح أفلاطون أن يكون الحاكم في المدينة الفاضلة هو الفلاسفة الحكماء، الذين يمتلكون المعرفة والحكمة لاتخاذ القرارات الحكيمة التي تعود بالنفع على المجتمع بأكمله.
أي امرأة منتصرة وشجاعة وقوية وشجاعة ، امرأة محاربة. لفهم ما تعنيه المرأة الفاضلة ، يجب أن نحدّد صفاتها الشخصية.
"لا يوجد يهودي ولا أممي ولا عبد ولا حر، ولا ذكر وأنثى، لأنكم كلكم واحد في المسيح يسوع".
حكم عليه الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة بالوضع، وقال: أورده السيوطي في ذيل الأحاديث الموضوعة. انتهى.
فإذا وصلنا إلى هذه النقطة فتعالوا نتأمَّل بعد ذلك بعضَ سمات الشخصية القوية التي نُريد المرأة أن تتحلَّى بها:
عندما نون نقارن بين رؤيتي أفلاطون والفارابي للمدينة الفاضلة، نجد بعض الاختلافات والتشابهات في المفاهيم والأفكار، حيث:
وكل عضو فى هذا الكيان يعمل فى تناغم كامل مع الأخر مراعياً احتياجاته خادماً له وهكذا يسير الجسد معفى نمو وتقدم مستمر
لكن الإسلام يُريد المرأة التقيَّة الفاضلة العفيفة التي تحيط علمًا على أساس اليقين بغاية الحياة وحقيقة الوجود، وتحيط علمًا بعلوم الحياة ووسائلها، وتستخدم كلَّ ذلك في خدمة دينها ونفسها وأسرتها، ومبادئها السامية، وفي تسهيل مُهمَّتِها في الحياة، وتلتزم المبدأ والتضحية في سبيله، وتعشق العفَّة والحجاب والفضيلة والاحتشام، وهي في الوقت نفسه كيِّسةٌ فطنةٌ، تنتبه لما يدور حولها في مجتمعها، فتفكِّر في الأحوال حولها، فتُشير وتكتب، وتنتقد وتنصح، وتُصحِّح، فيستفيد منها زوجُها، وابنُها، وابنتُها، وأقاربُها، ويستفيد منها مجتمعُها، تعرض رأيَها بقوَّةٍ مع الأدب، وبحكمةٍ بعدَ تمعُّنٍ وتفكيرٍ، هذا النوع من النساء قُدوتهن المرأة الصحابية التي شاركت الصحابي مسؤولياتِه وهمومَه وآمالَه وآلامَه.
"لأَنَّكَ إِنْ سَكَتَّ فِي هَذَا الْوَقْتِ سَيَظْهَرُ الْفَرَجُ وَالْخَلاَصُ لِلْيَهُودِ مِنْ مَكَانٍ آخَرَ، وَأَمَّا أَنْتَ وَعَائِلَةُ أَبِيكَ فَتَهْلِكُونَ.
Comments on “The 5-Second Trick For المرأة الفاضلة”