ستجد نساء عربيات مسلمات يدافعن عن ضرب الرجل للمرأة، يتظاهرن ضد ما بصفنه "بالقوانين العلمانية" لأنها تطالب بمساواة الرجل بالمرأة، بما يتنافى، في رأيهن، مع مبادئ الشريعة الإسلامية.

وتثول "في جدالي مع إحداهن قالت لي إن المهر مذكور في القرآن ولم أدر بماذا أجيبها بصراحة"، فهناك أشياء أخرى كثيرة في القرآن، فهل يمكن اعتماده أساسا للمطالبة بالحقوق أم هل نتعامل معه بشكل انتقائي ؟

الغريب أن بعض التعليقات استهدفت ملامح نوال وشكلها، في تناقض صارخ مع الهوية الأنثوية للمعلقات، فتلك التعليقات من جهة تكرس مبدأ التركيز على "ملامح الشكل الفيزيائي" كمعرفة لقيمة المرأة، ومن جهة أخرى ترى في امرأة قضت حياتها في الدفاع عن المرأة من موقعها كأكاديمية وطبيبة سابقة، على أسس علمية، تشريحية، أنثروبولوجية، ترى فيها عدوا لها لأنها، في رأيها، تخالف تعاليم الدين.

المرأة القوية تدرك أهمية التفكير الإيجابي لأنها تعلم أن ذلك هو السبيل الوحيد لعيش حياة إيجابية (بيكسابي) تفكيرها إيجابي

 "إنها(الأزمات) تضاعف انعدام الأمن على جميع المستويات... يؤدي ارتفاع درجات الحرارة وموجات الجفاف الممتدة والعواصف والفيضانات العنيفة إلى فقدان سبل العيش، كما أنها تستنزف الموارد وتؤجج الهجرة والنزوح."

إسهام النساء والفتيات، وتأثيرهن بشكل أكبر، في بناء السلام والصمود المُستدامين، والاستفادة على قدم المساواة من الوقاية من الكوارث الطبيعية والصراعات ومن العمل الإنساني

إن العمل معًا لتحديد أولويات واحتياجات أفقر الناس وأضعفهم في العالم أمر أساسي للقضاء على هذا الوباء قضاء مبرما.

في اليوم الدولي للمرأة: احتفاء بقوة وإمكانيات النساء والفتيات وشجاعتهن ومرونتهن وقيادتهن

المزيد بيان هيئة الأمم المتحدة للمرأة بشأن الوضع في إسرائيل والأرض الفلسطينية المحتلة

رغم الخطوات الواسعة التي خطتها الحركة الدولية لحقوق المرأة على مدار سنوات عديدة إلا أن السيدات والفتيات في أنحاء العالم ما زلن يتزوجن في طور الطفولة، أو يتم الإتجار بهن كعمالة قسرية أو رقيق أبيض. كما تحرمن من الوصول إلى التعليم والمشاركة السياسية، وتحاصر بعضهن في نزاعات يرتكب فيها الاغتصاب كسلاح حربي.

وحين المرأة تخرج المرأة إلى العمل، وتضطلع بمهام مشابهة لمهام الرجل، يبقى العمل المنزلي ملتصقا بها في كثير من الأحيان.

" لتحقيق مستقبل مستدام، لابد من مواجهة الآثار الجنسانية لتغير المناخ بصورة حاسمة وعاجلة."

ثمة أمور لا يمكن لأي من روضة الأطفال أو المدرسة تقديمها لطفلك، مهما بلغ حجم الإنفاق على التعليم، أو جودة المناهج والمعلمين، فهي مهارات حياتية يستخدمها الطفل طيلة حياته العملية.

عرَّفت الأمم المتحدة العنف ضد المرأة في إعلان بشأن القضاء على العنف ضد المرأة كما يلي: